الإنترنت
ظهرت فكرة الإنترنت في بداية الستينيات في الولايات المتحدة الأمريكية، وكان الغرض منها لخدمة الأغراض العسكرية، وفي السبعينيات اخترع البريد الإلكتروني، وكان الغرض منها خدمة العلماء لتبادل المعلومات فيما بينها، وفي الثمانينات بدأت في استخدام الشبكة في الجامعات الأمريكية، وفي التسعينات انتشر الإنترنت في جميع أنحاء العالم وصلت حتى معدل نمو 341٪، وتستمر في النمو حتى الان.
الإنترنت تحتوي داخلها مفيد كما تحتوي ضارة، وهنا لا بد لنا من إرشاد أولياء الأمور والمدرسة للأطفال للاستفادة منه بطريقة إيجابية ومفيدة. كل شيء في الحياة بغض النظر عن ما يحتوي عليه فوائد ومضار، وينبغي أن يكون هنا على العقل البشري أن يعرف أن الطريق يود أن يتم توريدها.
فوائد الإنترنت
1. دعوة للسلام.
2.talm مختلف العلوم.
3. الإبداع والتنمية.
4. نشر العلم النافع والأخلاق الحميدة.
5. ميزة في مجال البحث العلمي وإعداد القراءة.
6. الإعلان عن محاضرات العلماء ومتابعتها عبر الإنترنت.
7. التعرف على أحدث التقارير والدراسات والإحصاءات في مختلف المجالات.
8. سهولة الاتصال مع الناس.
مساوئ الإنترنت
1. وقت الهزال.
2. التعرف على رفقاء السوء.
3. زعزعة المعتقدات واستجوابهم.
4. نشر الكفر والفساد والإلحاد.
5. التقليد الأعمى للمسيحيين.
6. إهمال الصلاة والعبادة عدم الاهتمام.
7. الخمول والكسل الشائعات.
8. تدني مستوى التعليم.
9. التجسس على الأسرار الشخصية.
10. مواقع غير أخلاقية سيئة مبعثرة.
11. التعرض للاحتيال وانشاء العمليات وتهديد الابتزاز.
12. نشر مفاهيم العنصرية.
13. دعوة لأفكار مخالفة لديننا وحافز لنا لعبادة الشيطان.
14. فانتوم خيالية قصص الحب والصداقات مع شخصيات معظمها غير معروفة يختبئون تحت أسماء وهمية.
الإدمان على الإنترنت
وفقا للجمعية الأمريكية للطب النفسي، والمريض مع هذا المرض يعاني من عدة أعراض هي:
1. عدم وجود تخمة من استخدام الإنترنت وقضاء وقت طويل معه.
2. العضو الحياة الاجتماعية والأسرة والالتزامات المهنية الإهمال.
3. ظهور آثار الاضطرابات النفسية Kalaratash، وتحريك الإصبع على أساس مستمر.
4. القلق المفرط والتفكير في الإنترنت وما يحدث فيه، والشعور بالحزن والاكتئاب لعدم الاتصال به.
للتخلص من الإدمان ينصح:
1. يجب أن يكون المريض على علم بأنه يعاني من الإدمان، ليبدأ مرحلة العلاج.
2. يجب ضبط المريض لفترة زمنية معينة متصلة بشبكة الإنترنت، وأنه لا ينبغي أن نفكر في ذلك عندما غادر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق