صاحب الحجة
قلت من الدولة والدولة أنا
البيانات السياسية الأكثر شهرة هي "أنا الدولة، والدولة أنا" والتي أطلقها لويس الرابع عشر، الذي بحكم فرنسا منذ 1643 وحتى 1715 وكان عنوان لويس الملك الشمس يرجع ذلك إلى حقيقة أن الأدب والفن احتلت مكانا كبيرا في المصالح. وقال واحد من أهم إنجازات واكبر من الضروري أيضا عند ذكر اسم الملك لويس، وفعلا تم بناء قصر فرساي في بلدية فرساي في فرنسا، التي ظلت مقر إقامة العائلة المالكة في فرنسا لمدة 107 عاما على التوالي. رافق لويس الازدهار والبؤس القاعدة التي أدت إلى انقسام النقاد والمحللين والمؤرخين له اثنان منهم المادح بما في ذلك القادح.
أما بالنسبة للقول: "أنا الدولة والدولة أنا" على الرغم من كونها شعارا سياسيا بسيطا، ولكنه يحتوي على مفهوم خطير أن العلماء Ojmau على تفسير الشكل يتبع والذي ينطوي على سلوك دكتاتوري غير مباشر أنه نقد الحاكم أو الوقوف في وجهه أو الاعتراض على قرارات واستبعاد رأيه، هو خائن للدولة، و في هذه الحالة هو الملك ووزرائه وحاشيته وكل ما يتعلق الرجال من الخط الأحمر دولة ينبغي لا الاقتراب منه.
ولكن التقيت الكثير من الانتقادات منذ حكم فرنسا، فمن المعروف على مستوى الإنسانية يست مثالية، ولكن بالنسبة الله صالح كريم، لا أحد يصل إلى حد معين يكون لها الجميع معصوم يتعلم من أخطائه، ومع ذلك، وصلت يعتقد المراتب العلمية أو الاجتماعية والفكرية، على الرغم من نظريات الدكتاتورية واحد من شأنه أن النظرية لا يكون مفيدا للدولة ومستقبلها ومستقبل الحكم معها، ولكن سوف تتحول إلى ما يشبه العبودية الفكري والعملي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق